الاثنين، 29 أغسطس 2011

صفحة الوطن العربي رقم 8 A




صفحة اصداء وطنية رقم 5



حفل عيد العرش بميلانو يتميز هذه السنة بحضور وجوه فنية عالمية


عيد العرش المجيد عيد تجديد الولاء والإخلاص للدوحة العلوية الشريفة

le directeur et realisateur de la tv canal de Bologna en Italie Luigi Balduini avec leconsul dr mohiedine el kadiri boutchich et moutia abdelilah journaliste

،حضور ووجوه فنية عالمية وكذا رجال إعلام وازنين نذكر منهم :
المنتج الإيطالي بتلفزيون ميلانو
LUIGI BALDUINI
لوي جيفلدوين وطاقمه الإعلامي
عارضة الأزياء العالمية Celeste Rigo
killian Nielsen إبن الممثلةالإمريكية بريجيت نيلسونو
وإبن لاعب المشهور بكرة القدم الإمريكية Marc Gastineau

كتبهاالإعلامي المغربي نجيم عبد الاله ، في 1 أغسطس 2011 الساعة: 10:54 ص

قنصلية المغرب بميلانو تقيم حفلا متمزا بمناسبة عيد العرش المجيد

حفل عيد العرش بميلانو يتميز هذه السنة بحضور وجوه فنية عالمية
أقامت قنصلية المغرب بميلانو حفلا شيقا بالقاعة الكبرى لفندق ميلانو ميديا يوم السبت 29يوليوز من الساعة السابعة إلى العاشرة ليلا
وكان الذكثور محي الدين قاديري بودشيش القنصل العام للمملكة بميلانو والوزير المفوض والسيدة حرمه في استقبال المدعويين رفقت
السادة نواب القنصل العام والأطر ولقد تميز حفل هذه السنة بالإضافة لحضور قناصلة الدول الصديقة والشقيقة ورؤساء البلديات الإيطالية
بلومبارديا والمسؤولين من رجال السلطة الإيطالية ،حضور ووجوه فنية عالمية وكذا رجال إعلام وازنين نذكر منهم :
المنتج الإيطالي بتلفزيون ميلانو
LUIGI BALDUINI
لوي جيفلدوين وطاقمه الإعلامي
عارضة الأزياء العالمية Celeste Rigo
killian Nielsen إبن الممثلةالإمريكية بريجيت نيلسونو
وإبن لاعب المشهور بكرة القدم الإمريكية Marc Gastineau
، وخلال هذا الحفل المتميز وبعد ثناول وجبة العشاء والمشروبات والشاي المغربي تناول الكلمة السيد القنصل العام الكلمة موجها خطابه للمدعوين
باللغة العربية مع الثرجمة الفورية للإيطالية بالنسبة للإجانب ونقدم موجزا لهذه الكلمة لأهميتها :
إستهل السيد القنصل كلمته
بخاصية هذاالإحتفال الدي تميزه هذه السنة مصادقة الشعب المغربي على الدستور الجديد الدي سيمكن المغرب من قفزة نوعية في مجال الديمقراطية وكذا المشاركة الوازنة للمغاربة بالداخل والخارج والتي فاقث 73 في المائة حيت يضيف السيد القنصل ا ن المغاربة قالو نعم للدستور كماهنأ السيد القنصل الجالية بإيطاليا التي كانت في مستوى المسؤولية وخرجت بكثافة وشاركت بروح المواطنة الكاملة وروح التحلي بالخصال الحميدة كما قدم السيد القنصل تشكراته للسلطات الإيطالية وجميع الأطراف الأخرى التي ساعدت على إنجاح هذه لعملية
وأضاف السيد القنصل أن جلالة الملك أكد في خطاب العرش على أهمية هذا الحدث الذي نتج عن إرادة وطنية كبيرة تطبعها الحداثة والديمقراية والثنمية المستدامة
وأضاف السيد القنصل أن هذا الحدت ثم في مناخ هادئ ومسؤول ،رغم أنه على الصعيد الدولي لازالت بعض الجهات تعاني من إضطربات تلقي بظالا لها على ضفاف المتوسط هدا النهج عزز شعور المغاربة بالإعتزاز بالشعور الوطني ونجاعة الإختيارات السياسة الكبرى للبلد وهذا يضيف السيد القنصل يعد مفخرة للمجتمع يدفعنا للعمل أكتر لتفعيل هذا الدستور في المراحل القادمة ، لقد قال صاحب الجلالة إن المرحلة تتضمن رهانات كبرى تكمن في تفعيل الدستور نصا وروحا ،الدستور الجديد يجب أن يصبح واقعا ملموسا وسلوكا إجتماعيا وحضاريا واضحا،مع الحرص علىالثوابت الرئيسية للبلاد والخيارات السياسية الكبرى ، وزاد السيد القنصل ، أود القول أن جلالة الملك أكد على خارطة طريق واضحة لهداالعمل ،تعتمد على إدارة القوانين الجديدة المنصوص عليها بالدستور ومنها إنتخاب برلمان جديد وسلطة قضائية مستقلة وحكومة جديدة ،ويبقى دور المجتمع المدني والأحزاب السياسية محوريا ، كما أكد جلالة الملك على ضرورة وضع ميثاق وطني إجتماعي يهذف لخلق مصالحة إجتماعية خاصة مع فئة الشباب وهو الشريان الحي للمجتمع وتلك باختصار مجمل الرهانات في المرحلة المقبلة والحالية التي ستساهم في تأهيل المجال السياسي للمغرب بطابع ديمقراطي وحداتي وتنموي ،كما يعتمد المغرب على الشراكة التي تربطه مع الإتحاد الأوروبي في تفعيل هذا الدستور حيث أن المغرب شريك جاد وذو مصداقية يسعى للمزيد من الثنمية والسلام علىضفتي المتوسط وفي الأخير جدد السيد محي الدين قاديري بودشيش تشكراته للحضور والضيوف الكرام وتمنى للجميع أمسية سعيدة وسارة .
كما ألقى الصحفي والشاعر نجيم عبدالإله قصيدة شعرية بالمناسبة سرد فيها مفاخر وإنجازات صاحب الجلالة تم نضمها بالشراكة مع الأستاذ مولاي هشام المنديلي الإدريسي


صفحة الوطن العربي رقم 8

لقاء بعد عشرون سنة





عبد القادر الأزهري رحلة الألف ميل تبدأ بميل واحد

يقول المتل تلتقي الرجال ولا تلتقي الجبال

لقاء غريب كان بعد اكتر من عشرون سنة بين نجيم عبد الاله وبين عبد القادر ماشو كما كان يسمى قبل ان يغير اسمه العائلي . كنا اصدقاء بطرابلس

بالجماهرية الليبية بل وكانت يجمعنا عمل جمعوي مشترك , حيث ان السيد عبد القادر كان قد اقترحني كرئيس للنادي المغربي بلبيا وذلك بعد وصولي الى طرابلس بسنة واحدة 1986 ,وهكذا كان وتم انتخابي ,كرئيس للنادي سنة 1986 وكان عيد القادر نائب الرئيس وقمت بانشطة وطنية متميزة

اعود لموضوع اللقاء المفاجأة حيث جاءني هاتف من عبد القادر الأزهري وكان هدا الاسم كذلك لصديق اخر لي ولكنة شاب عمره 30

سنة فقط ظننته هو المتكلم وتواعدنا على اللقاء بمدينة طورينو التي تبعد عن إقامتي ببركامو ب 300 كلمتر

اخدت القطار وذهبت على اساس لقاء صديقي الشاب لكن في الطرف الاخر عبد القادر الازهري دو

الستون سنة يعرف انه سيقابلني لانه كان قبل قدومه الى ايطاليا اتصل بعائلتي بالمغرب بعد

بحت كتيرا عن العنوان واخد منهم رقم هاتفي بايطاليا

وصلت الى طورينو الساعة 7 قبل الافطار ب ساعة ونصف واتفاجأ ان السيد الذي ينتظرني ليس الازهري الشاب الدي اعرفه بليبيا اي صديق سنة1986 الدي لم اراه لأكتر من 12 سنة ينتظرني بكل محبة وشوق , وهكذا يكون الوفاء و تكون الصداقة , هذا الوفاء الدي نفتقده الان في هذا الزمن الردىء زمن المصالح واللهت وراء الدنيا ونسيان المحبة وصلة الرحم والاسس والقيم الانسانية

وبالمناسبة حينما كنا بليبيا كنا نحلم بانتاج الافلام السينمائية وهذا الحلم قد تحقق بالنسبة للسيد عبد القادر او المخرج المغربي الازهري عبد القادر ,كما تحقق لي انا حلم اخراج جريدة , فالنترككم بعد هذه المقدمة مع المخرج والصديق الحميم

رحلة الغربة من ليبيا الى ايطاليا

بعد عودة السيد الازهري عبد القادر الى المغرب من ليبيا حيت قضى بها 12 سنة في الاعمال المتعلقة بهيا كل السيارات والمحركات بصفة عامة وبعد ان عمل لمدة في قطاع النفط لسنوات اخرى

لمادا القدوم الى ايطاليا

حول اسباب اختياره القدوم الى ايطاليا قال

,كنت احلم بعالم اخر تجد فيه الامكانيات وحرية الإبداع والتألق والتحليق عاليا بدون عراقيل أو حواجز وتحقيق الذت ولقد وجدت كل هدا يايطاليا يقول الأزهري , ايطاليا التي احتضنتني من حيث توفير العمل

المهني في صناعة السيارات ومن حيث تحقيق هواياتي في مجال الانتاج السينمائي

مجال فني واسع وطموح

//وعن مجاله الفني حدتنا السيد الازهري عبد القادر وقال

قبل ان ألج ميدان الإخراج السينمائي اشتغلت في عدة أفلام كممثل تم كمساعد مخرج وهكذا متلت ادوار تانوية تم ادوار رئيسية في افلام اذكر لك منها

شريط ثوبة مع مخرج شاب كان قد اتى من فرنسا الى ايطاليا للعمل الفني والتقيته وحقق لي بعض من طموحاتي الفنية

كما تعاونت مع مخرج اخر بدا رحلته كهاوي وهو المشتري محمد حيث عملت معه كممتل وكمساعد مخرج تم تعاونا في الإتاج كذلك واذكر لك اشرطة باب القصر وشريط الحقيقية وقد شارك

بهم المشتري في مهرجان الدار البيضاء للافام القصيرة

تم كان الانتاج والتعاون كذلك مع الشاب عادل طناني من خلال شريط يوم متميز وذلك كممتل قمت بدور البطولة الكاملة في هدا الشريط

وبعد هذه التجارب الإيجابية سألنا السيد الأزهري عن أول إنتاج خاص به وقال

انتاج واخراج اول شريط شخصي

بعد كل هذه التجارب التي دامت زهاء 13 سنة كان لا بد من اخراج وانتاج اول شريط لي والدي كان اسمه // عواطف معلبة شريط قصير مدته الزمنية 17 دقيقية وتدور احداته حول ابنة تبحت عن والدها وحين تجده وتعانقه يغادرها الى دار الاخرة بعد سكتة قلبية لانه كان مدمنا على الخمر

وقد شارك السيد عبد القادر بهدا الشريط سنة 2010 بالمهرجان الدولي للافلام بالدار البيضاء ونال الرتبة الخامسة بين اكتر من 25 فلم يمتلون عدة دول افريقية وعربية واوروبية

وبالنسبة لاخر اعماله السينمائية قال

انه الديك بعد ليلة يغني وهو أول شريط ايطالي طويل اشارك فيه كممتل وسيعرض بالقاعات الايطالية

والاوروبية خلال سنة 2012

أفاق مستقباية واعدة

ام عن افاقه المستقبلية فذكر لنا السيد الازهري انه يعد شريط قصير بمناسبة اليوم العالمي للمراة يتمنى ان يعرضه بالمناسبة العالمية هاته , وتدور أحداته حول سيدة ما تجد عمل واستقرار وسكن لكن تنقلب حياتها الى جحيم بسبب جهلها القراءة حينما تجد ورقة لم تعرف مادا كتب بها , وستكون تلك الورقة هي محور الشريط الدي يريد ان يقول لنا أن الامية ما زالت منتشرة غي العالم

وفي الاخير عبر لنا عن ان الهدف الاول من ولوجه هدا الميدان السينمائي هو رغبتة في أيصا ل رسالة حضارية واجتماعية للعالم عبر السينما

وقد أسس لذلك الجمعية الملكية للفنون من اجل طرح واعداد عدة برامح ثقافية وفنية وسينمائية للجمهور الايطالي والمغربي

************************************************************************

التفكك الاسري وتداعيات دلك على المجتمع

كتبهاالإعلامي المغربي نجيم عبد الاله ،






بطلها (م-ق)



ان الناظر اليوم الى حال الاسرة المسلمة ، ليرى العجب مما يحدث لها !؟

في الماضي القريب لم نكن نسمع عن الطلاق ، ولا التفكك الاسري !؟ ، بل كنا نسمع من آبائنا أن مثل هذه الامور كانت نادرة ، ولا تحدث الا في النادر !!؟

ولكن وخلال أقل من قرن من الزمان ، أصبح هذا الامر هيناً وأصبحنا نسمع عن مثل هذا التفكك الاسري ، بل أنك لو حسبت ذلك لوجدت تقريباً في كل خمس الى عشر أسر ، تجد أسرة ابتليت بهذا التفكك الخطير

بدل التهرب من واجبات

وجوب النفقة عليهم إن كانوا فقراء، قال الله تعالى: {وَعَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ} [البقرة: 233]، وقال تعالى: {وَإِنْ كُنَّ أُولاتِ حَمْلٍ فَأَنْفِقُوا عَلَيْهِنَّ حَتَّى يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ} [الطلاق: 6] ، وقال صلى الله عليه وسلم : " كفى المرء إثما أن يضيع من يعول"؛ رواه احمد وابوداود وصححه الإمام النووي

وما أقصده بـ " التفكك " ، هو المعنى الأوسع الذي يأخذ صوراً كعقوق الوالدين الذي يبتدأ بكلمة ( أف ) ، الى دار العجزة ! ، أو ضرب الآباء ..

ومن رفع الصوت على الزوجة ، الى التطاول عليها بالضرب ، أو الطلاق ..

ومن بداية إهمال الاطفال ، الى سلبهم حقوقهم. .والى آخر صور التفكك الاسري وطبعاً لا نريد لن نناقش كل هذه الامور ! لانها طويلة جدا و

ولكني اريد ان اناقش موضوع بذرة الاسرة ، والمتمثلة بالابناء ، فنناقش حقوق الابناء على الآباء ..



فنرى اليوم مظاهر عديدة من إهمال الآباء لابناءهم ! ، بقصد أو من دون قصد ، يصل بعضه الى سلب الابناء بعض حقوقهم ، وأحياناً كلها !

فما هي أسباب هذا الإهمال في هذا العصر..

حينما سأحكي قصتي المؤلمة مع والدي أتمنى أن لأتكون هناك قصص أخرى من امتثالها مع علمي الأكيد أن الحياة تحفل بالكثير من الماسي الأسرية ربما أقصى وأمر من حكايتي

لقد ابتليت باب لا يقدر مسؤولية أبنائه وعائلته ، ولا يصحى من شرب الخمر وممارسة القمار والتعذيب لولدتي من إهانة وضرب ..ورغم أن جدي من أبي ترك ارتا لاباس به من أراضي وعقار …فان الوالد لم يستثمرهم في الحلال بل واضب على بيع كل ما ورته وتضييعه في الخمر والسهرات والقمار حتى لم يبقى لدينا سوى البيت الدي نسكنه

علما انه كان لا يلتزم بالنفقة أو مصاريف التعليم مما جعل والدتي تتكفل بدلك أكرمها الله ، حيت اعتنت بتربيتنا وتعليمنا والسهر علينا أنا واخي وشقيقاتي حتى بلغنا ولله الحمد مستوى عالي من التربية والتعليم .

قمت أنا باستغلال محل تجاري أسفل البيت في ميدان تجاري الذي كان تخصصي الدراسي وكان هدا بطرق قانونية حيت اجرت المحل ممن والدي واخرجت سجلا تجاري … وبدات في ممارسة نشاطي المهني ، بعدما اعرضنا عن الوالد الدي تعبنا من إسداء النصح له و تحديره من طريق الشر الدي سلكه ..

لكننا نتفاجأ ببيعه للبيت ب مائتين وعشرين مليون سنتيم وهو الذي يساوي اكتر من تلاتة مائة مليون ..وكان البيع للمحلف ( التوطير) الدي استغل الفرصة في صفقة مربحة له ..ستجعلنا نتشرد ونصبح بدون مأوى ، انا واخي واختي الصغيرة ووالدتي التي رفع عليها دعوى الطلاق وأصبحت هي الأخرى تنتظر مصيرا مجهولا ..

والأدهى من هدا استقدم لنا عميد الشرطة بعد شكاية تقدم بها والدي ، ليهددنا بها ويستفزنا ..بدعوى أن عليناافراغ البيت لصاحبه أي المشتري ، ..وكم اجتهد عميد الشرطة وأعوانه كأنهم اعوان قضائيين …والله اعلم عن نصيبهم من الصفقة ، وكذلك الله اعلم من صحة الدعوى القضائية حيت استلم العميد بنفسه المفاتيح وأنا أتسائل هل من حقه دلك ؟ ..

حينما ضاقت بنا السبل واشتد علينا الضغط من كل جانب لم نجد إلا الاستسلام …فبعد ان قمت بالاستدانة دفعت مبلغ لاباس به لتأجير سكن ..بعدما رمى أمتعتنا وإغراضنا في الشارع وأمام مرأى من الناس والجيران بدون أن يرمش له جفن حنان أو مسؤولية الأبوة



وبالتالي لم يبقى لي أي مورد عيش سوى المحل التجاري الدي سبق أن اكتريته من عنده بموجب عقد كراء وتواصيل وسجل تجاري بل إنني قمت بملف للاقتراض تحت قانون مقاولات الشباب وبدأت في تجهيز المحل لتحويله الى مطعم بتزيريا ..

ورغم الضغوط التي مورست علينا لم استسلم ولم اترك المحل التجاري الدي هو الأمل الأخير من اجل الاستمرار في العيش الكريم

لكن الأمور تتطور إلى الاسوء حينما أتيت احد الأيام صباحا واجد الوالد ومشتري البيت أي النوطير قد أرسلوا بنائين وهدمو جدار المحل واخرجوا كل أمتعتي منه ضاربين بعرض الحائط لكل المواثيق القانونية والأخلاقية وربما تحميهم سلطة مرتشية باعت ضميرها أمام قوة المال

لم أجد سبيلا سوى الالتجاء للقضاء خوفا أن اسقط في ممارسة العنف ضد الأصول التي سبق أن اتهمني بها والدي من اجل الزج بي في ظلمات السجون، ودلك ما تم عن طريقه الضغط على لكي افرغ السكن وكدا المحل التجاري .

سجلت دعوى قضائية موضوعها التهجم على محل تجاري والعبت بمحتوياته واحتلاله بدون موجب قانون، ووجهت شاكية إلى السيد وزير العدل وكدا إلى وزير الداخلية من اجل العمل على إنصافي . .

ودلك لدى المحكمة الابتدائية بانفا وهي دعوى مع الآسف ضد البائع وهو والدي وضد المشتري الدي هو النوطير …

إنني رغم كل هدا لست ضد القانون وله الحق أن يبيع ملكه ولو تشردت الأسرة ولنا الله على كل حال

لكن أن اطرد من مكان رزقي وتجارتي رغم إيجاري القانوني بموجب عقد الكراء والسجل التجاري واداءات الإيجار التي كنت أسلمها للوالد الدي كان يستنزفني وياخد الأموال مني في كل حين اكتر من قيمة الإيجار وكنت استسلم لأنه والدي رغم ان هدا ليس بموجب حق

أملا في القضاء النزيه أن ينصفني ويتم تعويضي عن الضرروارجاع المحل لي حتى اضمن مستقبلي ومستقبل إخوتي ووالدتي وحسبي الله ونعم الوكيل
-------------------------------------------------------------------------------------




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق